عدد الرسائل : 578 العمر : 35 العمل/الترفيه : المطالعة اعلام الدول : مزاجي : المهنة : الهواية : تاريخ التسجيل : 02/08/2009
موضوع: لحظة غضب السبت أغسطس 21, 2010 2:04 pm
قصه حصلة لأحد الأباء
بينما الأب ينظف سيارته الجديدة أخذ ابنه البالغ من العمر سبع سنوات مسمار وخدش به في جانب السيارة قام الأب وبغضب شديد يضرب يد ابنه من دون ان يشعر بأنه كان يضربها بمقبض مطرقة !!
انتبه الأب متأخراً لما حصل وأخذ ابنه للمستشفى وفقد الابن جميع اصابعه بسبب الكسور الكثيرة التي تعرض لها !!
عندما رأى الطفل أباه قال له متى ستنبت أصابعي يا أبي ؟؟!!!
كان السؤال وقع كالصاعقة على الأب
خرج الأب وتوجه الى سيارته وضربها عدة مرات
جلس أمام سيارته وكله ندم على ما حدث لابنه
ثم نظر الى المكان الذي خدشه ابنه ووجد مكتوب { أحبك يا بابا } .
في اليوم التالي لم يتحمل الأب فأنتحر !!!! .
الغضب والحب لا حدود لهما اختر الحب تنعم بحياة لطيفة الأشياء صنعت للاستعمال وخلق الناس من أجل ان نحبهم
ولكن المشكلة في عالمنا اليوم هي ...
اننا نستعمل الأشخاص !!
ونحب الأشياء
ودي لكم..
ابن فلسطين نائب المدير العام
عدد الرسائل : 1656 العمر : 47 الموقع : مملكة العصماء العمل/الترفيه : غير معروف المزاج : غير محدد مزاجي : الهواية : تاريخ التسجيل : 23/09/2008
موضوع: رد: لحظة غضب السبت أغسطس 21, 2010 2:31 pm
خديجة الغضب نزغة من نزغات الشيطان قصة مؤلمة جداً ومؤثرة ... ومثل ما قلتي الحب والغضب لاحدود لهما وممكن ساعه الغضب تعمل اى حاجه وساعه الحب تضحى بأى شئ شكرا على الطرح الرائع خديجة تقبلي مروري ابن فلسطين
خديجة عضو ذهبي
عدد الرسائل : 578 العمر : 35 العمل/الترفيه : المطالعة اعلام الدول : مزاجي : المهنة : الهواية : تاريخ التسجيل : 02/08/2009
موضوع: رد: لحظة غضب السبت أغسطس 21, 2010 2:46 pm
قال الرسول صلى الله عليه وسلم
ليس الشديد بالسرعة انما الشديد من يملك نفسه عند الغضب
صدق رسولنا الكريم
ابن فلسطين
وعدت تانية لابحت عن كلمات توفي حقك
لكن دون جدوى
اعدرني
وتقبل جزيل شكري
ناني أحمد المشرف العام
عدد الرسائل : 1734 الموقع : ليبيا العمل/الترفيه : النت اعلام الدول : مزاجي : المهنة : الهواية : تاريخ التسجيل : 17/03/2010
موضوع: رد: لحظة غضب السبت أغسطس 21, 2010 5:19 pm
لاحول ولاقوه الا بالله
ليس الشديد بالسرعة انما الشديد من يملك نفسه عند الغضب فعلا
قصه مؤثره ومحزنه أحيانا الانسان لايتمالك نفسه عند الغضب والنتيجه كما شفناها ...